التمركز والتشفير

بداية الاختبار بالتوفيق

إذا كانت سرعة سيارة 100كم/ساعة وخرجت من المدينة الساعة 6 صباحًا وكانت المسافة 225كم. فمتى تصل السيارة؟

8:15 صباحًا

9:15 صباحًا

10:15 صباحًا

8:25 صباحًا

20 بطاقة مرقمة من 1 إلى 20 سحبت بطاقة عشوائيًا، ما احتمال أن تكون البطاقة تحمل عدد فردي؟

25%

50%

75%

33%

جـ

أثبتت الدراسات أن الصناديق الاستثمارية المهندسين تحقق أرباح مالية أكبر من التي تحققها الصناديق الاستثمارية للمستثمرين العاديين.

المهندسين

مالية

أكبر

تحققها

جـ

ثلاثة أشخاص قاموا بعمل بنفس الراتب، فإذا كان الأول قد عمل كامل المدة والثاني نصف المدة والثالث ثلث المدة، وكان مجموع ما أخذوه 1100، فكم نصيب كل واحد منهم بالترتيب؟

600 - 300 - 200

500 - 300 - 300

300 - 150 - 100

700 - 350 - 200

قطع رجل 20% من سباق في 4 دقائق، ففي كم دقيقة يحتاج لينهي السباق؟

أن .... مبكرًا ثلاث ساعات أفضل من أن .... دقيقة واحدة.

تحضر – تتأخر

تصحو – تنام

اقتراض – دين

شاة – نفقت

الصديق الحقيقي من يقوم باستحضار هفواتك ويقف جانبك في مواجهة صعوبات الحياة.

الصديق

الحقيقي

استحضار

جانبك

جـ

عدد ضرب في 4 ثم جمع عليه 7 كان الناتج 25، فما هو هذا العدد؟

3.5

4.5

5.5

6.5

جـ

إن الأمم تمر في محطاتها التاريخيه بلحظات ……… تجعلها تتفرق ، ثم يأتي …….. ليسهموا في توجيهها للطريق الصحيح

اضطراب - القاده

حرجة - الادعياء

رخاء - العلماء

حاسمه - الحكماء

الإنسان عندما يصبح مغرورًا يجعل الغرور .... إلى نفسه، ولهذا .... بغض الناس وكراهيتهم له.

يجلب – يزيد

يتسرب – يجلب

يوجه – يزيد

يتأصل – يدفع

إذا كان خالد وسعد لهم نفس الراتب وادخر خالد من مرتبه 14% وسعد ادخر 22% فإذا كان سعد قد ادخر 1540 ريال، فكم ادخر خالد تقريبًا؟

2700

3700

470

980

جـ

حين تسيء إلى من أساء إليك، وتقدّم المعروف إلى من منعك، سيعرف الناس كرم أخلاقك.

تسيء

تقدّم

منعك

كرم

ينشأ الصغير وهو يظن أن السعادة في البذل ثم يكتشف انها في العطاء.

الصغير

يظن

السعادة

البذل

جـ

رمح : صيد

ذهب : زينة

سمكة : شبكة

سري : ليل

ورقة: مرونة

جـ

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

افضل عنوان للنص :

التقرير الموضوعي

واقع البحث العلمي

التقرير

الكشف العلمي

إذا كان .... يسد حاجة جسدية ف .... يسد حاجة نفسية.

الرغيف – الورد

الرغيف – القرآن

ليس – مدرك

ليس – هناك

جـ

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

كلمة (خاطفة) الواردة في الفقرة (3) تعني:

سريعة

مفاجئة

بطيئة

حاسمة

جـ

بندقية : رصاصة

واحة : نخلة

سيارة : طائرة

جامعة : مستشفى

علم : جهل

جـ

أنتجت الشركة مصنوعات مميزة، فطفقت سمعتها تبلغها حضيض الارتفاع؛ مما أدى إلى بلوغ أسهمها ذروة لم تشهدها من قبل.

فطفقت

حضيض

أدى

ذروة

مبارزة : سيف

حجّام : محجم

تحكيم : صافرة

فنان : متحف

قوس : سهم

الندوة

أُقيمت قبل أمس ندوة برعاية وزارة الداخلية على هامش مؤتمر الدفاع المدني وتختتم صباح اليوم، انطلقت أعمال الندوة بجلسة افتتاحية: تمَّ عرض أوراق العمل فيها والمناقشة حول شؤونها وقدّمت الندوة العديد من الاقتراحات والحلول بحضور رؤساء وكبار الأندية، نُظّمَت هذه الندوة من قِبل المؤسسة العسكرية للدفاع المدني العام، وفي ختام الندوة حضر مدير مديرية الدفاع المدني وترأس اجتماع الحفل الختامي بحضور الجميع، واستلم محضر الأعمال وقام بعرض التوصيات والاقتراحات التي خلصوا إليها أمام الجميع وذلك لدعم ما تم تقديمه في هذه الندوة، وقام بالتوجه بالشكر والتقدير إلى كافة المحاضرين ورؤساء الجلسات وتمَّ الإعلان عن انتهاء أعمال المؤتمر.

تعرض نتائج الدورة وتوصياتها في :

اثناء سير الندوة

بعد انتهاء اعمالها

بعد انتهاء الندوة

قبل بدء الندوة

مزلاج : باب

قلم : حبر

إبريق : شاي

منارة : مسجد

بيت : قفل

التمركز

الاتجاهات لتصحيح الأفكار والآراء.. وتعديل المواقف والاتجاهات.. وتطوير العلوم والتقنيات.. وتحسين الأوضاع والمؤسسات..
إن من أهم المبادئ والممارسات التي ازدهر بها الغرب هو الأخذ بمبدأ التغليب والترجيح فهم لا يدعون
الكمال لانفسهم ولا لأعمالهم ولا لمعارفهم ولا يتوقعون الكمال لأي شـيء في هذه الدنيا وهذا الشعور بالبعد عن الكمال هو أحد حوافز العمل فهم يواصلون الجهد دون كلل ويعتبرون الكمال في الفكر والفعل حلماً يستحيل تحقيقه ولا بد من الاستمرار في ملاحقته للوصول إليه، كما أن أحكامهم تأتي ترجيحاً وليس قطعا ومهما بلغت درجة التحقق فإن باب المراجعة يظل مفتوحاً بل إن بعض مفكري الغرب مثل كارل بوبر يرون أن قابلية النقض وليس قابلية التحقق هي التي تميز العلم.

وفقا لما جاء في الفقرة (1) يرى الإنسان أن حقوقه :

توازي واجباته

تقل عن حقوق الآخرين

تعادل حقوق الآخرين

تعلو على واجباته (تفوق واجبتاه )

القدرات الدماغية

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية، ويستهلك 20% من إجمالي طاقة جسم الإنسان، ويفقد الآلاف منها كل يوم؛ وذلك لأسباب منها السموم التي يتعرض لها الجسم، وسوء التغذية، والضغط النفسي، وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها كالأوكسجين والسكر والأحماض الدهنية والأمينية والمعادن، و أيُّ نقص في هذه المواد يسبب انخفاض القدرات الدماغية. ويؤدي تناول البروتينات ودهون الأوميجا إلى رفع كمية "الأدرينالين" الذي بدوره يمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

أفضل عنوان للنص؟:

القدرات العقلية للبشر

حاجة الدماغ للغذاء

طاقة الدماغ والغذاء

خلايا الطاقة

5 أضعاف عدد يساوي 25% من 120، فما هو هذا العدد؟

جميل : شكر

معروف : عطاء

شارع : أبراج

أسد : شعر

خطأ : اعتذار

السلامة خير من الندامة والأسى خير من التكلف والقناعة خير من الضراعة.

السلامة

الأسى

القناعة

الضراعة

جـ

قصة : حدث

واحة : نخلة

بئر : كزرعة

تقي : أتقياء

جدار : منزل

التعمية

التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علما إلا مؤخرا، فهو علم يبحث عن تشفير معطيات حساسة وتحليلها. يمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، فإن يوليوس قيصر قد استخدمه قديما، أما علم، فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأخرى التي ظهر بعضها في 1931 وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات استعمل العرب هذا المصطلح كناية عن عملية تحويل نص واضح إلى نص غير مفهوم باستعمال طريقة محددة، يستطيع من يفهمها أن يعود ويفهم النص. غير أن في الوقت الحالي كثر استعمال مصطلح التشفير. يعتبر العلماء المسلمون والعرب أول من اكتشف طرق استخراج المعَّمى وكتبها وتدوينها و تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمى وابن وحشية النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إلا أن يراها حتى يحولها في الحين إلى العربية ويقرئها وله قصيدة طويله يشرح فيها مختلف الطرق في تعمية النصوص وبناء على ذلك فإننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إلى نص غير مفهوم باستخدام أحدى طرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفتاحا سريا يمكن ُمعمي ومن ثم الحصول معمي إلى النص الواضح . أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص من يمتلكه من أن يعيد النص معمى، مفتاح التعمية . نقدم تعريف رياضي على النص الواضح . يتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية : مرسل، مستقبل، رسالة، النص الواضح ينقسم علم التعمية إلى قسمين : أ - التشفير . ب - كسر التشفير فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو : ضمان سرية المعلومات المنقولة، وعدم تعرضها للمعتدي . أما محلل التعمية فإن هدفه مضاد تما ما وهو كسر التعمية ومعرفة محتوى المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يؤدي إلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة علم التعمية أو علم التشفير هو علم وممارسة إخفاء البيانات ؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم ألي شخص إلى شكل غير مفهوم بحيث يتعدى لتشمل مجالات متعددة نذكر منها: على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها . يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إذ تنوعت تطبيقاته العملي المجالات الدبلوماسية والعسكرية، والأمنية، والتجارية، والاقتصادية، والإعلامية، والمصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

أسلوب الكاتب في القطعة :

يعرض القضية بحيادية

يطرح حلول ويدافع عنها

يعرض وجهات النظر المختلفة

يتبنى بعض الحلول ويدافع عنها

لا يوجد عمل صعب إذا قسمته إلى مهمات كبيرة.

يوجد

صعب

قسمته

كبيرة

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

نظرة القطعة الى البحث العلمي في الجامعات:

نظر إليه بموضوعية

دعوة لدعمه ماديا

تشرح أوجه القصور

كان قاسيا في طرح

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

يدل أسلوب الكاتب في الفقرة (2) على:

فرحته وتفاؤله

يأسه وتشاؤمه

تنبئه بالمستقبل

مبالغته في الطموح

عالم : جاهل

بخيل : مبذر

وفي : غادر

حكيم : فيلسوف

متسلط : جريء

جـ

رئة : تنفس

وريد : ضخ

هضم : معدة

عقل : تفكير

قصبة : هواء

خشبة : مسرح

لحد : قبر

ستارة : نافذة

نور : إضاءة

نص : جملة

جـ

في رحلة ما إذا كان مجموع الأشخاص60 ونسبة الرجال للنساء 5:7، فكم مجموع الرجال؟

أصغر عدد عندما نقسمه على 2 يكون الباقي 1 وعندما نقسمه على 3 يكون الباقي 2 وعندما نقسمه على 5 يكون الباقي 3 هو:

مربع بداخله 3 مربعات، بداخل كل مربع 5 مربعات، كم مجموع المربعات؟

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

يُفهم من كلمة (التقرير) أنه أداة:

للإبداع

للنشر

لكشف حقائق

لتسويق المنتجات

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

الكلمتان (التعجب والاستغراب) الواردتان في الفقرة (2) بينهما:

خصوص وعموم

سبب ونتيجة

تضاد

ترادف

التعمية

التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علما إلا مؤخرا، فهو علم يبحث عن تشفير معطيات حساسة وتحليلها. يمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، فإن يوليوس قيصر قد استخدمه قديما، أما علم، فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأخرى التي ظهر بعضها في 1931 وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات استعمل العرب هذا المصطلح كناية عن عملية تحويل نص واضح إلى نص غير مفهوم باستعمال طريقة محددة، يستطيع من يفهمها أن يعود ويفهم النص. غير أن في الوقت الحالي كثر استعمال مصطلح التشفير. يعتبر العلماء المسلمون والعرب أول من اكتشف طرق استخراج المعَّمى وكتبها وتدوينها و تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمى وابن وحشية النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إلا أن يراها حتى يحولها في الحين إلى العربية ويقرئها وله قصيدة طويله يشرح فيها مختلف الطرق في تعمية النصوص وبناء على ذلك فإننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إلى نص غير مفهوم باستخدام أحدى طرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفتاحا سريا يمكن ُمعمي ومن ثم الحصول معمي إلى النص الواضح . أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص من يمتلكه من أن يعيد النص معمى، مفتاح التعمية . نقدم تعريف رياضي على النص الواضح . يتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية : مرسل، مستقبل، رسالة، النص الواضح ينقسم علم التعمية إلى قسمين : أ - التشفير . ب - كسر التشفير فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو : ضمان سرية المعلومات المنقولة، وعدم تعرضها للمعتدي . أما محلل التعمية فإن هدفه مضاد تما ما وهو كسر التعمية ومعرفة محتوى المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يؤدي إلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة علم التعمية أو علم التشفير هو علم وممارسة إخفاء البيانات ؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم ألي شخص إلى شكل غير مفهوم بحيث يتعدى لتشمل مجالات متعددة نذكر منها: على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها . يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إذ تنوعت تطبيقاته العملي المجالات الدبلوماسية والعسكرية، والأمنية، والتجارية، والاقتصادية، والإعلامية، والمصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

من أقسام الشفرات: (غير سري ويحتوي على مفتاح سري) ما القسم الآخر؟:

سري مفتاحه غامض

سري يعتمد على مفتاح سري

سري مفتاحه واضح

غير سري مفتاحه واضح

التقرير

نشر مؤخرًا تقرير حول دراسة ميدانية قامت بها وزارة الاقتصاد والتخطيط، موضوعها البحث العلمي في القطاع الصناعي السعودي. وخلص التقرير إلى أنَّ الأنشطة البحثية تُعاني من الضعف والإهمال في القطاع الخاص، وأنَّ 72٪ من المنشآت الصناعية السعودية لا تخصص ميزانيات محددة لمجالات البحث والتطوير، ويُلقي التقرير باللوم على القطاع الخاص لإهماله البحث العلمي وعدم قيامه بالدور الذي يجب أن يقوم به فيما يتصل بالتطوير والتحديث القائم على الدراسات والبحوث العلمية مُذكّرًا بما يفعله القطاع الخاص في الدول المتقدمة من دعم لا محدود للبحث العلمي. وقد بدا على التقرير علامات الدهشة والتعجب والاستغراب من إهمال القطاع الخاص للبحث العلمي، وإذا كان معدو التقرير مندهشين من نتيجة التقرير فإنَّ دهشتي ليست مما جاء في التقرير، بل من دهشة معدّي التقرير وكأنَّ نتيجة الدراسة كانت مفاجأة لهم. إنّ ما جاء في التقرير كان متوقعًا ولو جاءت نتائج تلك الدّراسة عكس ذلك لدُهشْت ودُهش غيري.

يبدو لي أنَّه لا يوجد أمّة على وجه الأرض تتفوق علينا في القدرة على إفراد الخطب البليغة وتخصيص المقالات الطويلة للحديث عن أهمية البحث العلمي ودوره في نهضة الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه لا أظنُّ أنَّه يُوجد أمَّةٌ في هذا الكون الفسيح يمكن أن تجارينا في إهمال البحث العلمي عمليًّا، وعليه يجب أن نفتخر بأنَّنا أقوى أمةٌ في امتلاك هاتين الميزتين المتناقضتين. إنَّ من يسمع كلامنا ويقرأ لوائحنا ويطّلع على خِططنا يظنُّ أننا أمَّة همَّها الأوّل البحث العلمي ودعم الباحثين وتشجيعهم وحفزهم بالمكافآت والجوائز المجزية وإنزالهم المنزلة التي يستحقونها، ولكن من يغوص بيننا قليلًا يُدرك بسرعة أنَّنا لا نُؤمن بالبحث العلمي كقيمة ولا بوظيفة في النهوض بالأمم ولا نحترم الباحثين ولا ندعمهم ولا نأخذ بالنتائج التي يتوصلون إليها، بل يعرف أنَّنا والبحث العلمي عدوَّان لدودان بينهما حرب مستمرة لا يمكن أن تهدأ.

إذا كُنَّا نُلقِي باللوم على القطاع الخاص على إهماله للبحث العلمي فيجب أيضًا أن نُلقي باللوم على القطاعات الحكومية التي لا تقلّ إهمالًا للبحث العلمي. الغريب أنَّ مصدر هذا الاستغراب وزارة الاقتصاد والتخطيط بالذات، وهي أعلم النَّاس بالحال الذي وصلنا إليه

في مجال البحث العلمي. ومن الغرابة أيضًا أنَّ وزارة الاقتصاد والتخطيط تنتظر من القطاع الخاص أن يدعم البحث العلمي وتنسى دور القطاعات الحكومية. فالغالبية العظمى من القطاعات الحكومية تُسيّر أعمالها بدون دراسات أو خطط مبنية على بحوث ودراسات. والجامعات وهي البيئة التي يفترض أن ينطلق منها البحث العلمي يكاد فيها البحث العلمي غير موجود في الخدمة ليس مؤقتًا بل على الدوام. وإذا كان لدى بعضكم شكّ في ذلك فليقم بنظرة خاطفة إلى الجامعات وعمادات البحث العلمي فيها، أو يقوم بإجراء استفتاء حول الموضوع بين أساتذة الجامعات وسيسمع العجب العجاب من الحال الذي وصلت إليه الجامعات في إهمالها للبحث العلمي. أخيرًا أحبّ أن أذكركم أنَّ أحد محاور خطة التنمية الثامنة للدولة دعم البحث العلمي ويبدو لي أنَّ هذا المحور سيكون حبرًا على ورق ولن يجد طريقه إلى أرض الواقع. وغدًا لناظره قريب

من خلال النص … يمكن ان نطلق على نوع النص انه :

قصة

تقرير

مقال

بحث

المخطئ إذا شعر بشناعة خطأه أصبح قبوله أكثر وقناعته أقل.

المخطئ

بشناعة

قبوله

أقل

جـ

فلاح : منجل

خياط : مقص

لاعب : كرة

مؤلف : قلم

عالم : كتب

الأرواح تحتاج الأدواء لسلامتها، كما تحتاج الأبدان أقواتها من الغذاء.

الأرواح

الأدواء

الأبدان

الغذاء

رأس : بدن

رجل : قدم

إصبع : يد

اقتراض : دين

جدار : منزل

القدرات الدماغية

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية، ويستهلك 20% من إجمالي طاقة جسم الإنسان، ويفقد الآلاف منها كل يوم؛ وذلك لأسباب منها السموم التي يتعرض لها الجسم، وسوء التغذية، والضغط النفسي، وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها كالأوكسجين والسكر والأحماض الدهنية والأمينية والمعادن، و أيُّ نقص في هذه المواد يسبب انخفاض القدرات الدماغية. ويؤدي تناول البروتينات ودهون الأوميجا إلى رفع كمية "الأدرينالين" الذي بدوره يمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

يؤدي نقص الأكسجين عن الخلايا العصبية إلى........:

ضعف القدرات الدماغية

تقويتها

الغذاء السيء

تأكسدها

القدرات الدماغية

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية، ويستهلك 20% من إجمالي طاقة جسم الإنسان، ويفقد الآلاف منها كل يوم؛ وذلك لأسباب منها السموم التي يتعرض لها الجسم، وسوء التغذية، والضغط النفسي، وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها كالأوكسجين والسكر والأحماض الدهنية والأمينية والمعادن، و أيُّ نقص في هذه المواد يسبب انخفاض القدرات الدماغية. ويؤدي تناول البروتينات ودهون الأوميجا إلى رفع كمية "الأدرينالين" الذي بدوره يمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

الذي يؤثر في تأثير القدرات لدى أغلب الناس؟:

الدورة الدموية

انخفاض السكريات

ضعف القدرات

البروتينات

لا يتم عمل و........... مفقود، ولا يكون فشل و..... موجود.

التعاضد - الاتحاد

الفشل - البغض

التفاهم - الخصام

الشر - الخير

القدرات الدماغية

يحتوي الدماغ على ملايين الخلايا الدماغية، ويستهلك 20% من إجمالي طاقة جسم الإنسان، ويفقد الآلاف منها كل يوم؛ وذلك لأسباب منها السموم التي يتعرض لها الجسم، وسوء التغذية، والضغط النفسي، وتقوم الدورة الدموية بتزويد الدماغ بالمواد التي يحتاجها كالأوكسجين والسكر والأحماض الدهنية والأمينية والمعادن، و أيُّ نقص في هذه المواد يسبب انخفاض القدرات الدماغية. ويؤدي تناول البروتينات ودهون الأوميجا إلى رفع كمية "الأدرينالين" الذي بدوره يمكننا من التفكير والتركيز بطريقة جيدة.

ماذا يحتاج الدماغ؟:

أغذية معينة

تنوع الغذاء

الأدرنالين

الدهون

جـ

9.537 +9.463- 9.750=.....

9.25

9.35

9.55

9.45

أضعف : أقوى

أبطأ : أسرع

أفضل : أسوأ

ذكي : غبي

طويل : قصير

.... تعتمد على العقل المليء بالمعلومات و .... العامر بالمشاعر الإيجابية.

السعادة – القلم

الرسالة – الهدوء

الخطابة – القلب

المعلومة - الشاب

جـ

رجل لديه 2537 ريال في البنك أخذ منه 5%، كم تبقى معه تقريبًا؟

2200

2400

2000

2150

مشاهدة التلفاز أثناء تناول الطعام تساعد على زيادة تناوله وتزيد من تفاعل الطفل مع أفراد أسرته.

أثناء

زيادة

تفاعل

أسرته

أب : بيت

أسد : عرين

لبؤة : غابة

أم : مدرسة

حقل : مزارع(سفير : دولة)

جـ

إذا أعطى رجل لابنه 500 ريال، وقال له خصص 7%منها للوقود و88% للمدرسة، فكم ريال سيتبقى معه؟

التمركز

الاتجاهات لتصحيح الأفكار والآراء.. وتعديل المواقف والاتجاهات.. وتطوير العلوم والتقنيات.. وتحسين الأوضاع والمؤسسات..
إن من أهم المبادئ والممارسات التي ازدهر بها الغرب هو الأخذ بمبدأ التغليب والترجيح فهم لا يدعون
الكمال لانفسهم ولا لأعمالهم ولا لمعارفهم ولا يتوقعون الكمال لأي شـيء في هذه الدنيا وهذا الشعور بالبعد عن الكمال هو أحد حوافز العمل فهم يواصلون الجهد دون كلل ويعتبرون الكمال في الفكر والفعل حلماً يستحيل تحقيقه ولا بد من الاستمرار في ملاحقته للوصول إليه، كما أن أحكامهم تأتي ترجيحاً وليس قطعا ومهما بلغت درجة التحقق فإن باب المراجعة يظل مفتوحاً بل إن بعض مفكري الغرب مثل كارل بوبر يرون أن قابلية النقض وليس قابلية التحقق هي التي تميز العلم.

وفقًا للفقرة (2) فإن نوع التعداد في (تبدأ بدائرة الفرد وأفراد عائلته ثم إلى جيرانه ومحيط حيه ثم مجتمعه ودولته):

تصاعدي

تناقلي

عشوائي

تنازلي

جـ

صحة : مرض

حسام : مهند

إشعال : إطفاء

أسد : شعر

شبكة : صيد

حاكم : دولة

مدير : مدرسة

ربان : سفينة

سائق : سيارة

قبطان : طائرة

يجب على الاباء أن يحافظوا على تاريخهم للأجيال السابقة واللاحقة.

الأباء

يحافظوا

السابقة

اللاحقة

جـ

عمر أب (71) سنة وعمر ابنه (35) سنة، قبعد كم سنة يكون عمر الأب مثلي عمر الابن؟

العمل صعب الا إذا قسمته إلى مهمات كبيرة.

العمل

صعب

مهمات

كبيرة

التعمية

التشفير أو الترميز (علم الأسرار)، لم يكن علما إلا مؤخرا، فهو علم يبحث عن تشفير معطيات حساسة وتحليلها. يمكن القول أنه فن قديم وعلم جديد، فإن يوليوس قيصر قد استخدمه قديما، أما علم، فلأنه ارتبط ببعض العلوم الأخرى التي ظهر بعضها في 1931 وما بعدها كالجبر، نظرية الأعداد، نظرية التعقيد، ونظرية المعلومات استعمل العرب هذا المصطلح كناية عن عملية تحويل نص واضح إلى نص غير مفهوم باستعمال طريقة محددة، يستطيع من يفهمها أن يعود ويفهم النص. غير أن في الوقت الحالي كثر استعمال مصطلح التشفير. يعتبر العلماء المسلمون والعرب أول من اكتشف طرق استخراج المعَّمى وكتبها وتدوينها و تقدمهم في علم الرياضيات أعطاهم الأدوات المساعدة اللازمة لتقدم علم التعمية، من أشهرهم يعقوب بن إسحاق الكندي صاحب كتاب علم استخراج المعمى وابن وحشية النبطي صاحب كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام، المؤلف الذي كشف اللثام عن رموز الهيروغليفية قبل عشرة قرون من كشف شامبليون لها. وكذلك اشتهر ابن دريهم الذي كان لا يشق له غبار في فك التشفير فكان تعطى له الرسالة معماة فما هي إلا أن يراها حتى يحولها في الحين إلى العربية ويقرئها وله قصيدة طويله يشرح فيها مختلف الطرق في تعمية النصوص وبناء على ذلك فإننا نستطيع تعريف التعمية على أنها تحويل نص واضح مقروء إلى نص غير مفهوم باستخدام أحدى طرق التعمية والتي قد تكون غير سرية ولكنها تستخدم مفتاحا سريا يمكن ُمعمي ومن ثم الحصول معمي إلى النص الواضح . أما كسر التعمية فهي العملية العكسية للتعمية، أي محاولة معرفة المفتاح السري من النص من يمتلكه من أن يعيد النص معمى، مفتاح التعمية . نقدم تعريف رياضي على النص الواضح . يتضح لنا أن علم التعمية قائم على العناصر التالية : مرسل، مستقبل، رسالة، النص الواضح ينقسم علم التعمية إلى قسمين : أ - التشفير . ب - كسر التشفير فواضع التعمية يكون هدفه الأساسي هو : ضمان سرية المعلومات المنقولة، وعدم تعرضها للمعتدي . أما محلل التعمية فإن هدفه مضاد تما ما وهو كسر التعمية ومعرفة محتوى المعلومات المنقولة أو تحريفها بشكل يؤدي إلى قبولها على أنها المعلومات الصحيحة علم التعمية أو علم التشفير هو علم وممارسة إخفاء البيانات ؛ أي بوسائل تحويل البيانات (مثل الكتابة) من شكلها الطبيعي المفهوم ألي شخص إلى شكل غير مفهوم بحيث يتعدى لتشمل مجالات متعددة نذكر منها: على من لا يملك معرفة سرية محددة معرفة فحواها . يحظى هذا العلم اليوم بمكانة مرموقة بين العلوم، إذ تنوعت تطبيقاته العملي المجالات الدبلوماسية والعسكرية، والأمنية، والتجارية، والاقتصادية، والإعلامية، والمصرفية والمعلوماتية. في شكلها المعاصر، التعمية علم من أفرع الرياضيات وعلوم الحوسبة.

يكون محلل الشفرة معتمدًا على اطمئنان المعمي لــ :

أمان المعلومة المكتوبة في الرسالة وسريتها

قوة المفتاح السري

جـ

1 out of 91

Time is Up!

Time's up