الخواطر أفكار ترد على القلب منها الإيجابي ومنها الحسن.

لمحاربة التنجيم علينا التخلص من الخزعبلات والحيل المفيدة.

كثير من الناس يعرفون أنهم تعساء ولكن الأكثر لا يعرفون أنهم بؤساء.

المعلم الناصح هو الذي ُيحطم الطالب كي يزداد لديهم ملكة النجاح في المستقبل.

المرض مدرسة تربوية لو أحسن المعافى الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة.

بعض القلوب تميل إلى الألفة بين القلوب وتجمعهم عكس الآخر يكون هدفهم استعداء القلوب وألفتها.

قبيلة الماساي عند الزواج يكون المهر عدد من الشاه والعسل وُيدفع المهر عند إنجاب أول طفل كإلغاء للزواج.

الوسيلة الحقيقية التي تجعل المرء ُيخدع هي أن يظن أنه أغبى من الآخرين.

لا تندم على نية صادقة منحتها ذات يوم لمن يستحقها بل افتخر بأنك كنت ومازلت إنسانا يحمل قلبا من ذهب.

هجرة الأدمغة إلى بلاد الغرب للحصول على الدعم المادي والتقني يجب أن تنحى.

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

معنى (خالسه):

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

الحاسد يبين لصاحب النعمة: (الحاسد يدل على: )

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

يتضح من النص أن الحاسد:

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

(الصديق في ثوب العدو) هو:

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

عالقة (فإن أردت أن ....) بما بعدها:

الحسد

لو عرف المحسود ما للحاسد عنده من يد، وما أسدى إليه من نعمة لأنزله من نفسه منزلة الأوفياء المخلصين، ولوقف بين يديه تلك الوقفة التي يقفها الشاكرون بين أيدي المحسنين. لا يزال صاحب النعمة ضالًا عن نعمته، لا يعرف لها شأنًا، ولا يقيم لها وزنًا، حتى يدله الحاسد عليها بنكرانها، ويرشده إلى تحقيرها، والغض منها، فالحسود يدعي أنه صادق في نصيحته وهو ليس بصادق. فهو الصديق في ثوب العدو، والمُحسن في ثوب المسيء. ينقم الحاسد على محسوده نعم الله عليه، ويتمنى لو لم تبقَ له واحدة منها وهو لا يعلم أنه في هذه النقمة، وفي تلك الأمنية قد أضاف إلى محسوده نعمة هي أفضل من كل مافي يديه من النعم. وجه الحاسد ميزان النعمة ومقياسها، فإن أردت أن تزن نعمة وافتكَ فإرم بخيرها في فؤاد الحاسد، ثم خالسه نظرة خفيفة، فحيث ترى الكآبة والهم فهناك جمال النعمة وسناؤها.
                                                                                                  

الحاسد ُيعتبر: