بلوتو 
1- بلوتو (أبعد كواكب المجموعة الشمسية) اكتشف عام (١٩٣٠) م، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إلا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جدید بین علماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي كوكب،وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي صخرة تدور في الفضاء.
2- وبالنسبة لبلوتو (تاسع كواكب المجموعة الشمسية) يمكن اعتباره كوكبا كونه يدور حول محوره ويملك مدارا خاصا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره (۱۱۰۰ کلم) فقط! وحين اكتشف بلوتو عام (١٩٢٠) م، لم يكن العلماء يملكون تلسكوبات قوية تمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل إنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المعادلات الرياضية قبل رصده فعليا. فبلوتو بعيد لدرجة أنه لا يكمل دورته حول الشمس إلا كل (٢٤٨ عامًا)، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إلا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور (نبتون). ولكن بحلول عام (٢٠٠٠) م، كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة، مما كان متوقعا، وما زاد الطين بلة اكتشاف كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يدعى (الكوكب إكس). والمفارقة هنا أن الكوكب إكس الذي اكتشف (عام ٢٠٠٢) م، يأتي وسط حزام صخري يعرف باسم "صخور كويبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة الصخروكوكبية عقدت الموقف وأفرزت سؤالا عويضا: (أيهما الصخرة وأيهما الكوكب؟ بلوتو أم إكس)؟!

من الفقره الاولى يتبين ان اكتشاف بلوتو كان في ؟

بلوتو 
1- بلوتو (أبعد كواكب المجموعة الشمسية) اكتشف عام (١٩٣٠) م، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إلا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جدید بین علماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي كوكب،وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي صخرة تدور في الفضاء.
2- وبالنسبة لبلوتو (تاسع كواكب المجموعة الشمسية) يمكن اعتباره كوكبا كونه يدور حول محوره ويملك مدارا خاصا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره (۱۱۰۰ کلم) فقط! وحين اكتشف بلوتو عام (١٩٢٠) م، لم يكن العلماء يملكون تلسكوبات قوية تمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل إنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المعادلات الرياضية قبل رصده فعليا. فبلوتو بعيد لدرجة أنه لا يكمل دورته حول الشمس إلا كل (٢٤٨ عامًا)، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إلا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور (نبتون). ولكن بحلول عام (٢٠٠٠) م، كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة، مما كان متوقعا، وما زاد الطين بلة اكتشاف كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يدعى (الكوكب إكس). والمفارقة هنا أن الكوكب إكس الذي اكتشف (عام ٢٠٠٢) م، يأتي وسط حزام صخري يعرف باسم "صخور كويبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة الصخروكوكبية عقدت الموقف وأفرزت سؤالا عويضا: (أيهما الصخرة وأيهما الكوكب؟ بلوتو أم إكس)؟!

نستدل على بعد بلوتو عن الشمس عن طريق :

بلوتو 
1- بلوتو (أبعد كواكب المجموعة الشمسية) اكتشف عام (١٩٣٠) م، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إلا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جدید بین علماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي كوكب،وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي صخرة تدور في الفضاء.
2- وبالنسبة لبلوتو (تاسع كواكب المجموعة الشمسية) يمكن اعتباره كوكبا كونه يدور حول محوره ويملك مدارا خاصا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره (۱۱۰۰ کلم) فقط! وحين اكتشف بلوتو عام (١٩٢٠) م، لم يكن العلماء يملكون تلسكوبات قوية تمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل إنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المعادلات الرياضية قبل رصده فعليا. فبلوتو بعيد لدرجة أنه لا يكمل دورته حول الشمس إلا كل (٢٤٨ عامًا)، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إلا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور (نبتون). ولكن بحلول عام (٢٠٠٠) م، كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة، مما كان متوقعا، وما زاد الطين بلة اكتشاف كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يدعى (الكوكب إكس). والمفارقة هنا أن الكوكب إكس الذي اكتشف (عام ٢٠٠٢) م، يأتي وسط حزام صخري يعرف باسم "صخور كويبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة الصخروكوكبية عقدت الموقف وأفرزت سؤالا عويضا: (أيهما الصخرة وأيهما الكوكب؟ بلوتو أم إكس)؟!

علاقة الفقرة الثانية بالأولى ؟

بلوتو 
1- بلوتو (أبعد كواكب المجموعة الشمسية) اكتشف عام (١٩٣٠) م، ولكن الجدل حوله لم يتفاقم إلا قبل ثلاث سنوات فقط، وهذا الجدل مصدره خلاف جدید بین علماء الفلك حول طبيعة وتعريف أي كوكب،وكم يجب أن يبلغ حجمه للتفريق بينه وبين أي صخرة تدور في الفضاء.
2- وبالنسبة لبلوتو (تاسع كواكب المجموعة الشمسية) يمكن اعتباره كوكبا كونه يدور حول محوره ويملك مدارا خاصا حول الشمس، ولكنه من حيث الحجم يعد أصغر بكثير من القمر، وأقل بخمسمائة مرة من الأرض، ولا يتجاوز نصف قطره (۱۱۰۰ کلم) فقط! وحين اكتشف بلوتو عام (١٩٢٠) م، لم يكن العلماء يملكون تلسكوبات قوية تمكنهم من رؤيته بشكل سليم وواضح، بل إنهم في الحقيقة توقعوا وجوده من خلال المعادلات الرياضية قبل رصده فعليا. فبلوتو بعيد لدرجة أنه لا يكمل دورته حول الشمس إلا كل (٢٤٨ عامًا)، وصغير لدرجة يصعب تحديد موقعه إلا من خلال رصد تأثيره على الكوكب المجاور (نبتون). ولكن بحلول عام (٢٠٠٠) م، كانت المراصد الفضائية والتقنيات الفلكية قد تطورت لدرجة كشف بلوتو على حقيقته، حيث اتضح أنه أصغر، وأبعد، وأقل كتلة، مما كان متوقعا، وما زاد الطين بلة اكتشاف كوكب عاشر أكبر منه حجمًا ما زال يدعى (الكوكب إكس). والمفارقة هنا أن الكوكب إكس الذي اكتشف (عام ٢٠٠٢) م، يأتي وسط حزام صخري يعرف باسم "صخور كويبر" تدور على أطراف المجموعة الشمسية، وهذه المفارقة الصخروكوكبية عقدت الموقف وأفرزت سؤالا عويضا: (أيهما الصخرة وأيهما الكوكب؟ بلوتو أم إكس)؟!

انسب عنوان للنص ؟