الاختبار الأسبوعي#9 بداية الاختبار بالتوفيق الاسم ثنائي أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د أ ب ج د صدق : حقيقة غنى : كرم خوف : احجام حب : نفس ثقل : جرام صيف : خريف شمال : شرق عاصمة : دولة عقاب : مذنب مطر : سحاب تنظيم : وقت تدبير: مال موجبة : سالبة متفوق : تكريم ظاهر : واضح اسد : قوة كلب : حراسة صقر : رؤية جمل : عطش سلحفاة : حكمة الشمس منجم من نار ، ولكنها تمنح النور؛ فروعة المخلوق فيما يعطيه وليس فيما يبذله نار النور يعطيه يبذلة العجلة في العمل وسرعة الانجاز هما سر العلاقة بين القول والفعل عند العظماء العجلة سرعة الفعل العظماء من المسلم به أن الموسوعات نتاج جهود فردية فهي عبارة عن فكرٍ وجهد وتعاون المسلم الموسوعات فردية فكر طول .......... في المهنة يقتل المبادرة ويرسخ............ المشاعر - الفرحة الزمن - النمطية العمل - الاعتدال الوحدة - الهدوء يظن بعض الناس ان كل سرور ........ وكل حزن ........ دائم - زائل نعمة - نقمة فرح - ترح وهم - حقيقة اذا اراد الله بقوم ......... جعل فيهم الجدل ، ومنع عنهم ......... سوءًا - العمل (الجدل) خيرا - العمل شرا - السيئات عاطفة - الجر القاضي يرجع الحق ل...... ولقد وهبه الله عزوجل ......لكي يكشف المجرمين صاحبه - فطنه اهله – العلم صديقه - الذكاء صاحبه - الشهرة غزوة تبوك 1) غزوة" تبوك" هي آخر غزواته - صلّى الله عليه وسلّم - أراد بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يغزو الروم؛ ﻷنّه قد علم أنّهم قد جمعوا جموعًا كثيرة بالشام، فأراد أن يُباغتهم ويكونوا عبرةً لقبائل العرب، وورّى النبي - صلى الله عليه وسلم- عن كل غزواته إلّا هذه الغزوة أَعلم أصحابه بمكانها وزمانها ليتأهبوا لها، فلم يشهدْ بعدها حرب أشدّ عسرةً منها فقد كان السفر شاقًّا لقلة المؤونة، وقلّة الدّواب التي تحمل المجاهدين إلى أرض المعركة، وقلّة الماء مع طول المسافة وشدّة الحر، وكذلك قلّة المال الذي يُجهّز به الجيش ويُنفق عليه.2) وكانوا من شدّة الحر ينحرون البعير فيشربون ما في كرشه من الماء فسمّيت غزوة العسرة أي الشدّة والضيق، وقد ساهم الصحابة - رضوان الله عليهم- في تجهيز هذه الغزوة وكان أكثرهم عثمان – رضي الله عنه – حيث أنفق ماله كاملًا على تجهيز الجيش. وفي هذه الغزوة تخلّف بعض الصحابة فعذرهم النبي - صلى الله عليه وسلم- كما تخلّف كل المنافقين؛ نظرًا لشدّة الحرّ، وشدّة بأس الكفار بالإضافة إلى شكّهم في الحق، وخوفهم الشديد. وفقًا لما ورد في الفقرة ( 1 ) معنى كلمة "ورى": الرؤيا التورية الرياء الروية غزوة تبوك 1) غزوة" تبوك" هي آخر غزواته - صلّى الله عليه وسلّم - أراد بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يغزو الروم؛ ﻷنّه قد علم أنّهم قد جمعوا جموعًا كثيرة بالشام، فأراد أن يُباغتهم ويكونوا عبرةً لقبائل العرب، وورّى النبي - صلى الله عليه وسلم- عن كل غزواته إلّا هذه الغزوة أَعلم أصحابه بمكانها وزمانها ليتأهبوا لها، فلم يشهدْ بعدها حرب أشدّ عسرةً منها فقد كان السفر شاقًّا لقلة المؤونة، وقلّة الدّواب التي تحمل المجاهدين إلى أرض المعركة، وقلّة الماء مع طول المسافة وشدّة الحر، وكذلك قلّة المال الذي يُجهّز به الجيش ويُنفق عليه.2) وكانوا من شدّة الحر ينحرون البعير فيشربون ما في كرشه من الماء فسمّيت غزوة العسرة أي الشدّة والضيق، وقد ساهم الصحابة - رضوان الله عليهم- في تجهيز هذه الغزوة وكان أكثرهم عثمان – رضي الله عنه – حيث أنفق ماله كاملًا على تجهيز الجيش. وفي هذه الغزوة تخلّف بعض الصحابة فعذرهم النبي - صلى الله عليه وسلم- كما تخلّف كل المنافقين؛ نظرًا لشدّة الحرّ، وشدّة بأس الكفار بالإضافة إلى شكّهم في الحق، وخوفهم الشديد. ما الهدف من غزوة تبوك ؟ نشر الدعوة الاسلامية قتل الكفار تخويف القبائل المجاورة التوسع و الانتشار غزوة تبوك 1) غزوة" تبوك" هي آخر غزواته - صلّى الله عليه وسلّم - أراد بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يغزو الروم؛ ﻷنّه قد علم أنّهم قد جمعوا جموعًا كثيرة بالشام، فأراد أن يُباغتهم ويكونوا عبرةً لقبائل العرب، وورّى النبي - صلى الله عليه وسلم- عن كل غزواته إلّا هذه الغزوة أَعلم أصحابه بمكانها وزمانها ليتأهبوا لها، فلم يشهدْ بعدها حرب أشدّ عسرةً منها فقد كان السفر شاقًّا لقلة المؤونة، وقلّة الدّواب التي تحمل المجاهدين إلى أرض المعركة، وقلّة الماء مع طول المسافة وشدّة الحر، وكذلك قلّة المال الذي يُجهّز به الجيش ويُنفق عليه.2) وكانوا من شدّة الحر ينحرون البعير فيشربون ما في كرشه من الماء فسمّيت غزوة العسرة أي الشدّة والضيق، وقد ساهم الصحابة - رضوان الله عليهم- في تجهيز هذه الغزوة وكان أكثرهم عثمان – رضي الله عنه – حيث أنفق ماله كاملًا على تجهيز الجيش. وفي هذه الغزوة تخلّف بعض الصحابة فعذرهم النبي - صلى الله عليه وسلم- كما تخلّف كل المنافقين؛ نظرًا لشدّة الحرّ، وشدّة بأس الكفار بالإضافة إلى شكّهم في الحق، وخوفهم الشديد. علاقة جملة ( ليتأهبوا أهبة غزوهم ) بما قبلها … : تعليل تقدير تقرير تمثيل غزوة تبوك 1) غزوة" تبوك" هي آخر غزواته - صلّى الله عليه وسلّم - أراد بها النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يغزو الروم؛ ﻷنّه قد علم أنّهم قد جمعوا جموعًا كثيرة بالشام، فأراد أن يُباغتهم ويكونوا عبرةً لقبائل العرب، وورّى النبي - صلى الله عليه وسلم- عن كل غزواته إلّا هذه الغزوة أَعلم أصحابه بمكانها وزمانها ليتأهبوا لها، فلم يشهدْ بعدها حرب أشدّ عسرةً منها فقد كان السفر شاقًّا لقلة المؤونة، وقلّة الدّواب التي تحمل المجاهدين إلى أرض المعركة، وقلّة الماء مع طول المسافة وشدّة الحر، وكذلك قلّة المال الذي يُجهّز به الجيش ويُنفق عليه.2) وكانوا من شدّة الحر ينحرون البعير فيشربون ما في كرشه من الماء فسمّيت غزوة العسرة أي الشدّة والضيق، وقد ساهم الصحابة - رضوان الله عليهم- في تجهيز هذه الغزوة وكان أكثرهم عثمان – رضي الله عنه – حيث أنفق ماله كاملًا على تجهيز الجيش. وفي هذه الغزوة تخلّف بعض الصحابة فعذرهم النبي - صلى الله عليه وسلم- كما تخلّف كل المنافقين؛ نظرًا لشدّة الحرّ، وشدّة بأس الكفار بالإضافة إلى شكّهم في الحق، وخوفهم الشديد. يفهم من النص ان سبب عدم ذهاب المنافقين مع النبي : 6 5 4 3 1 out of 25 Time's up