بداية الاختبار بالتوفيق

هناك ثلاث طرق لعمل مراكز التعلم عن بعد، إحداها أن تقوم الجامعة الانتظامية بفتح مكتب تابع لها،

بالإضافة إلى احتفاظها بالشكل التقليدي للدراسة الجامعية في مقرها الرئيس، وذلك مثل جامعة

(بوسطن) المعروفة ببرنامجها النظامي، فقد أكملته عام (٢٠٠٠) م بافتتاح مكتب التعلم عن بعد؛

لتقديم برامج أكاديمية معتمدة للتعليم العالي، من خلال تقنية الإنترنت والفيديو والأقراص المضغوطة.

نوع آخر يعمل على تقديم خدمات التعلم عن بعد م خلال جامعة عادة ما تسمى بالجامعة المفتوحة،

تتواصل

مع الطلبة عن طريق المراسلات والأقمار الصناعية والإنترنت، وتفتح مكاتب لها في دول

المتعلمين عن بعد، وقد افتتحت جامعات مفتوحة في العديد من دول العالم، مثل: جامعة فونيكس

(Phoenix) التي تعد من أكبر الجامعات في أمريكا وأفضل جامعة معروفة ومتخصصة في التعلم عن

بعد، وتأسست مبدئيا لتتيح فرصة إكمال التعليم للبالغين العاملين، الذين تمنعهم ظروفهم من مواصلة

الدراسة، لذلك تشترط لقبول الطلبة ألا تقل أعمارهم عن (٢٣) عاما، وأن يكونوا موظفين، ولها أكثر من

(۲۳۹) مبنى تعليميا ومركزا حول العالم، وطرق التعليم فيها عبارة عن خليط من التعلم عن بعد والتعلم

النظامي والتعلم الإلكتروني.

(جامعة بلا أسوار): هو شعار النوع الثالث من هذه الأنظمة، وتكون فيه الجامعة إلكترونية 100%، تقدم

خدماتها عن طريق الإنترنت والمكتبات الإلكترونية والبريد الإلكتروني، مثل: جامعة جوئز الدولية (Jones)

وهي الجامعة الأولى المعتمدة بالكامل على الإنترنت.

وهذه الجامعة ليس لها مقر رئيسي للدراسة.

هناك ثلاث طرق لعمل مراكز التعلم عن بعد، إحداها أن تقوم الجامعة الانتظامية بفتح مكتب تابع لها، بالإضافة إلى احتفاظها بالشكل التقليدي للدراسة الجامعية في مقرها الرئيس، وذلك مثل جامعة (بوسطن) المعروفة ببرنامجها النظامي، فقد أكملته عام (٢٠٠٠) م بافتتاح مكتب التعلم عن بعد؛ لتقديم برامج أكاديمية معتمدة للتعليم العالي، من خلال تقنية الإنترنت والفيديو والأقراص المضغوطة. نوع آخر يعمل على تقديم خدمات التعلم عن بعد م خلال جامعة عادة ما تسمى بالجامعة المفتوحة، تتواصل مع الطلبة عن طريق المراسلات والأقمار الصناعية والإنترنت، وتفتح مكاتب لها في دول المتعلمين عن بعد، وقد افتتحت جامعات مفتوحة في العديد من دول العالم، مثل: جامعة فونيكس (Phoenix) التي تعد من أكبر الجامعات في أمريكا وأفضل جامعة معروفة ومتخصصة في التعلم عن بعد، وتأسست مبدئيا لتتيح فرصة إكمال التعليم للبالغين العاملين، الذين تمنعهم ظروفهم من مواصلة الدراسة، لذلك تشترط لقبول الطلبة ألا تقل أعمارهم عن (٢٣) عاما، وأن يكونوا موظفين، ولها أكثر من (۲۳۹) مبنى تعليميا ومركزا حول العالم، وطرق التعليم فيها عبارة عن خليط من التعلم عن بعد والتعلم النظامي والتعلم الإلكتروني. (جامعة بلا أسوار): هو شعار النوع الثالث من هذه الأنظمة، وتكون فيه الجامعة إلكترونية 100%، تقدم خدماتها عن طريق الإنترنت والمكتبات الإلكترونية والبريد الإلكتروني، مثل: جامعة جوئز الدولية (Jones) وهي الجامعة الأولى المعتمدة بالكامل على الإنترنت. وهذه الجامعة ليس لها مقر رئيسي للدراسة.

هناك ثلاث طرق لعمل مراكز التعلم عن بعد، إحداها أن تقوم الجامعة الانتظامية بفتح مكتب تابع لها، بالإضافة إلى احتفاظها بالشكل التقليدي للدراسة الجامعية في مقرها الرئيس، وذلك مثل جامعة (بوسطن) المعروفة ببرنامجها النظامي، فقد أكملته عام (٢٠٠٠) م بافتتاح مكتب التعلم عن بعد؛ لتقديم برامج أكاديمية معتمدة للتعليم العالي، من خلال تقنية الإنترنت والفيديو والأقراص المضغوطة. نوع آخر يعمل على تقديم خدمات التعلم عن بعد م خلال جامعة عادة ما تسمى بالجامعة المفتوحة، تتواصل مع الطلبة عن طريق المراسلات والأقمار الصناعية والإنترنت، وتفتح مكاتب لها في دول المتعلمين عن بعد، وقد افتتحت جامعات مفتوحة في العديد من دول العالم، مثل: جامعة فونيكس (Phoenix) التي تعد من أكبر الجامعات في أمريكا وأفضل جامعة معروفة ومتخصصة في التعلم عن بعد، وتأسست مبدئيا لتتيح فرصة إكمال التعليم للبالغين العاملين، الذين تمنعهم ظروفهم من مواصلة الدراسة، لذلك تشترط لقبول الطلبة ألا تقل أعمارهم عن (٢٣) عاما، وأن يكونوا موظفين، ولها أكثر من (۲۳۹) مبنى تعليميا ومركزا حول العالم، وطرق التعليم فيها عبارة عن خليط من التعلم عن بعد والتعلم النظامي والتعلم الإلكتروني. (جامعة بلا أسوار): هو شعار النوع الثالث من هذه الأنظمة، وتكون فيه الجامعة إلكترونية 100%، تقدم خدماتها عن طريق الإنترنت والمكتبات الإلكترونية والبريد الإلكتروني، مثل: جامعة جوئز الدولية (Jones) وهي الجامعة الأولى المعتمدة بالكامل على الإنترنت. وهذه الجامعة ليس لها مقر رئيسي للدراسة.

هناك ثلاث طرق لعمل مراكز التعلم عن بعد، إحداها أن تقوم الجامعة الانتظامية بفتح مكتب تابع لها، بالإضافة إلى احتفاظها بالشكل التقليدي للدراسة الجامعية في مقرها الرئيس، وذلك مثل جامعة (بوسطن) المعروفة ببرنامجها النظامي، فقد أكملته عام (٢٠٠٠) م بافتتاح مكتب التعلم عن بعد؛ لتقديم برامج أكاديمية معتمدة للتعليم العالي، من خلال تقنية الإنترنت والفيديو والأقراص المضغوطة. نوع آخر يعمل على تقديم خدمات التعلم عن بعد م خلال جامعة عادة ما تسمى بالجامعة المفتوحة، تتواصل مع الطلبة عن طريق المراسلات والأقمار الصناعية والإنترنت، وتفتح مكاتب لها في دول المتعلمين عن بعد، وقد افتتحت جامعات مفتوحة في العديد من دول العالم، مثل: جامعة فونيكس (Phoenix) التي تعد من أكبر الجامعات في أمريكا وأفضل جامعة معروفة ومتخصصة في التعلم عن بعد، وتأسست مبدئيا لتتيح فرصة إكمال التعليم للبالغين العاملين، الذين تمنعهم ظروفهم من مواصلة الدراسة، لذلك تشترط لقبول الطلبة ألا تقل أعمارهم عن (٢٣) عاما، وأن يكونوا موظفين، ولها أكثر من (۲۳۹) مبنى تعليميا ومركزا حول العالم، وطرق التعليم فيها عبارة عن خليط من التعلم عن بعد والتعلم النظامي والتعلم الإلكتروني. (جامعة بلا أسوار): هو شعار النوع الثالث من هذه الأنظمة، وتكون فيه الجامعة إلكترونية 100%، تقدم خدماتها عن طريق الإنترنت والمكتبات الإلكترونية والبريد الإلكتروني، مثل: جامعة جوئز الدولية (Jones) وهي الجامعة الأولى المعتمدة بالكامل على الإنترنت. وهذه الجامعة ليس لها مقر رئيسي للدراسة.